التكنولوجيا أصبحت من الأدوات المهمة التي يمكن استخدامها لدعم تعليم القراءة والكتابة فى اسرع وقت ومن أبرز تطبيقاتها:

تشجع قراءة القصص المصورة مع الطفل على التعرف على الكلمات من خلال الصور. لذا اجعل القراءة نشاطًا يوميًا، واختر قصصًا تحتوي على كلمات بسيطة ومتكررة.

انصتي لطفلك، واعرفي المواضيع اللي بيحبها زي الديناصورات، والطيور، وغيرها، اقرئي له كتب عنها. 

فمثلًا: ممكن تنطقي صوت حرف معين؛ وتسألي الطفل: إيه اللي حوالينا بيبدأ بالصوت دا؟ 

يعني عملية القراءة عنده بتكون عبارة عن حفظ وتلقين وتكرار فقط، وبالتالي بتظهر مشاكل كتير لبعض الأطفال في السن دا، زي: 

استخدام الوسائل التفاعلية: من الأشياء المفيدة جداً في تعلم القراءة للطفل استخدام القصص والأدوات التفاعلية، حيث يتمكن الطفل من التفاعل مع القصة والنصوص من خلال النقر على الكلمات والصور والرسوم، وذلك باستخدام تطبيقات الهاتف أو تعليم الطفل القراءة اللوحات الناطقة المخصصة للأطفال.

الكتابة المشتركة تجربة تعليمية يُشارك فيها الأطفال مع معلميهم أو أهاليهم لكتابة النصوص معًا، مما يجعل العملية أسهل وأكثر تشويقًا.

كتابة اليوميات: تشجيع الطفل على تسجيل أحداث يومه يعزز قدرته على السرد وتنظيم الأفكار.

قبل تعليم الطفل القراءة السريعة يجب بدايةً تعليمهم كيفية القراءة الصحيحة للكلمات، وذلك بجعلهم يمارسون قراءة الكلمات المختلفة بشكل صحيح، وتعلم الكلمات باستمرار من خلال المحادثات والاستماع نور إلى القصص، وتعليمهم ربط الكلمات والجمل بالصور الموجودة في الكتب، وبهذا تتطور قدرتهم حتى يتمكنوا من قراءة الجمل المختلفة مع نمو مفرداتهم، حيث سيطورون فهمًا أكبر للنصوص.[٤]

تدريب الطفل على البحث عن الحروف: من الوسائل الفعالة في تعليم التهجئة والقراءة تدريب الطفل أن يبحث عن حرف معين، في البداية يتم الاعتماد على كلمات تبدأ بنفس الحرف (بيت- باب- بابا- بالون.

في هذه المرحلة، يصبح الطفل قادرًا على قراءة النصوص بطلاقة وكتابة جمل مترابطة ومنطقية.

اجعل التعلم ممتعًا باستخدام القصص المشوقة والألعاب التفاعلية. ركز على مكافأته عند تحقيق تقدم وشجعه باستمرار.

ثم استخدم الألعاب التفاعلية، مثل ترتيب الحروف لتكوين كلمات بسيطة.

أهم عادة ممكن يكتسبها الطفل إنه يتعود يمسك الكتاب، حتى لو لسه مش متمكن من القراءة، لكن غرس العادة دي فيه هيسهل الأمر.